أمام أحد بوابات قسطنطين، قسطنطين، الجزائر - صورة ضمن "مناظر لناس ومواقع في الجزائر" في كاتلوغ شركة ديترويت بَبلِشِنْغ كَمْبَني لعام (1905)- المالك مكتبة الكونغرس - المصدر المكتبة الرقمية العالمية

Ali-DZ

الأحد، 3 سبتمبر 2017

أضف تعليقا

أمام أحد بوابات قسطنطين، قسطنطين، الجزائر

الوصف

وردت هذه الطبعة الفوتوكرومية لقسطنطين (قسنطينة الحالية)، الجزائر ، ضمن "مناظر لناس ومواقع في الجزائر" في كاتلوغ شركة ديترويت بَبلِشِنْغ كَمْبَني لعام (1905). تصور الطبعة بعض المارة وباعة متجولين يبيعون بضائعهم بأحد الشوارع الحية الخلابة المتعرجة الواقعة خارج بوابات المدينة. تُوصف البلدة في طبعة 1911 من كتاب بيديكير البحر الأبيض المتوسط والموانئ والطرق البحرية: دليل المسافرين، بأنها "بربرية إجمالًا في صعوبة الوصول إليها،" لكونها تقع على هضبة من الحجر الجيري الطباشيري تنحدر...إلى وادي الرمال". الهضبة هي مركز المدينة، و"المراكز الرئيسية للتجارة والصناعة لا تزال الأحياء الأربعة الأصلية، تشبه قصبة الجزائر العاصمة لولا أن سحرها الخلاب شابَهُ حتى الآن شقُّ بضع شوارع جديدة."

الوصف المادي

طبعة واحدة مكنية ضوئية : فوتوكرومية، بالألوان

ملاحظات

أُسِّست شركة ديترويت فوتوغرافيك كَمْبَني كشركة نشر فوتوغرافية في أواخر تسعينيات القرن التاسع عشر من قِبل رجل الأعمال الناشر الديترويتي ويليام أي. ليفينغستون، الأصغر، والمصور ناشر الصور إدوين أيتش. هاشر. حصل الإثنان على الحقوق الحصرية لاستخدام عملية "الفوتوكروم" السويسرية لتحويل الصور بالأبيض والأسود إلى صور ملونة ومن ثمّ طباعتها عن طريق الطباعة الضوئية. طُبِّقت هذه التقنية الرائدة لإنتاج البطاقات البريدية الملونة والطبعات والألبومات بالجملة لبيعها في السوق الأمريكية. وقد أصبح اسم الشركة ديترويِت ببْلِشِنغ كَمْبَني عام 1905.

طبعة رقم "6293".

معاينة